المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kah911

26- تتصف المنظمات التي تلجأ للتوصيف بالعلامة التجارية بكونها:
- لا تعتمد في إنتجاها على مواصفات سرية
- تحدد مستويات إنتجاها في أحجام كبيرة
- يفوق إنتجاها من حيث جودة الأداء إنتاج المنظمات الأخرى
- لا يخضع إنتاجها للعامل التقني
27- يتم إستخراج الكفاءة كأحد مؤشرات الإنتاجية من خلال قسمة:
- قيمة أو كمية المخرجات الفعلية على قيمة أو كمية المدخلات المتوفقة
- قيمة أو كمية المخرجات الفعلية على قيمة أو كمية المخرجات المتوقعة
- الموارد المستخدمة على الموارد المخططة
- الموارد المخططة على الموارد المستخدمة
28- بإفتراض أن قيمة مدخلات إحدى المنظمات قد أنخفضت (غير واضح) قد إنخفضت من 18000 إلى 17400 فإن الإنتاجية ستصبح:
- 2.02
- 1.81
- 2.09
- 2.04
29- من معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة:
- سرعة إيصال المعلومات عن الإنجازات التي يحققها الأفراد العاملين وفرق العمل
- مقاومة التغيير لدى بعض العاملين
- وجود إنسجام وتناغم بين أعضاء فريق العمل
- الأسلوب الديمقراطي في الإدارة الذي يصاحبه مرونة في تفويض الصلاحيات

 
30- واحدة من العبارات التالية خاطئة حول الإختلافات في الإنتاج وهي:
- لا تستطيع المنظمة إنتاج كل منتجاتها بنفس المستوى من الدقة على طول الزمن
- يعتبر إختلاف طرق القياس أحد المصادر التي يمكن أن تؤدي لوجود إختلافات في الإنتاج
- يشير مصطلح الإختلافات الإحصائية للفروقات بين المواصفات الفعلية وحدود المواصفات الفنية.
- تتصف الإختلافات العامة بإمكانية توقعها وبكون العملية تحت السيطرة عند حدون هذه الإختلافات.
31- إحدى أدوات الضبط الإحصائي للجودة التي تمكن المسئوولين من تنظيم المعلومات حول الأخطاء في المنتجات وأسبابها والربط بين نوع الخطأ وتكرار حدوث وكذلك ترتيب المشكلات وفقاً لأهميتها النسبية هي:
- خريطة تدفق العمليات
- قائمة المراجعة
- خريطة المتابعة
- شكل الإنتشار
32- واحدة من العبارات التالية خطائة حول خريطة السبب والأثر ( حسك السمكة ) وهي:
- يتم تحديد الأثر أو المشكلة أولا والتي تصبح وكأنها رأس السمكة
- من الممكن أن يتفرع عن الأسباب الثانوية تفريعات أخرى
- تعود هذه الخريطة إلى كاورو إيشكاوا
- الخطط المتفرعة من الخط الرئيس تمثل الأسباب الثانوية للمشكلة
33- يشير x ضمن خريطة الرقابة على المتوسطات إلى:
- الوسط الحسابي لمتوسطات العينات
- الوسط الحسابي للعينة
- الوسط الحسابي للمدى
- الوسط الحسابي للوحدات التالفة
34- إحدى جوائر إدارة الجودة الشاملة التي تأسست في الولايات المتحدة عام 1987م بهدف تعزيز التنافسية بين المنظمات الأمريكية والتي تهدف لتشجيع الإهتمام بوضوع الجودة والتميز في العمل هي:
- جائزة مالكون بالدريج الوطنية للجودة
- جائزة ديمنج
- جائزة التميز الوطنية للجودة
- الجائز الأوروبية للجودة
35- من عناصر المجموعة الأولى ( العناصر المساعدة ) لنموذج التميز ضمن المعايير الرئيسية في الجائزة الأوروبية للجودة:
- النتائج المتعلقة بالأفراد
- السياسة والإستراتيجية
- النتائج المتعلقة بالمجتمع
- النتائج ....( غير واضح الكلام )
36- درجة تلبية مجموعة الخصائص الموروثة في المنتج لمتطلبات العمل أحد تعريفات الجودة الذي يعود إلى:
- المواصفات الدولية iso9000-2000
- جوزيف جوران
- كورن
- معهد المقاييس البريطاني
37- أحد أبعاد الجودة الذي يشير للعمر التشغيلي المتوقع للمنتج هو:
- الإستجابة
- الصلاحية
- الأداء
- المطابقة
38- أحد أبرز العملاء والباحثين في مجال إدارة الجودة الشاملة الذي جاء بفكرة عدم وجود أخطاء والعمل الصحيح من المرة الأولى، كما وأكد على أهمية الإدارة العليا في دعم الجودة هو:
- فيليب كروسبي
- جوزيف جوران
- إدوارد ديمنج
- كاورو إيشيكاوا
39- إحدى مراحل تطور مفهوم إدارة الجودة الشاملة التي توصف بكونها نظام أساسه .. ( غير واضح ) الأخطاء والقضاء على أسبابها منذ البداية والتي ينصب فيها التركيز على الجهود:
- ضبط الجودة
- حلقات الجودة
- الفحص
- تأكيد الجودة
40- جميع ما يلي من مميزات إدارة الجودة الشاملة مقارنة بالتقليدية عدا وحدة:
- التركيز على المنتج والعمليات
- التركيز على جني الأرباح
- إندماج الموظفين
- مرونة السياسات والإجراءات
41- أحد أنواع التغيير الذي يمكن تنفيذه عندما يكون التغيير شاملاً كل المنظمة .. ( غير واضح ) عنيفة للتغيير المزمع إجراؤه هو:
- التغيير السريع
- التغيير العشوائي
- التغيير البطيء
- التغيير الجزئي

42- من أمثلة القوى الخارجية المحركة للتغير في المنظمات:
- إنخفاض درجة الرضا الوظيفي لدى العاملين
- إرتفاع معدلات دوران العمل
- تزايد الإهتمام بالمسئوولية الإجتماعية
- تحقيق خسائر فادحة في المنظمة
43- واحدة من العبارات التالية خاطئة حو مجالات التغيير في ظل إدارة الجودة الشاملة وهي:
- لا يتناسب الهيكل التنظيم الطويل tall مع إدارة الجودة الشاملة
- لا ينبغي أن يتصف أسلوب الإدارة بالمرونة وزيادة مساحة الإستقلالية في ظل تطبيق إدارة الجودة
- يتطلب نظام إدارة الجودة الشامل تحقيق تحسينات جوهرية في معايير الأداء الأساسية
- ينتج عن تطبيق إدارة الجودة الشامل تغيير جذري في ثقافة المنظمة
44- العميل الذي يهتم بالنتائج وحل المشكلات، ولا تهمة الاعذار هو :
- العميل المستغل
- العميل دائم الشكوى
- العميل الموضوعي
- العميل الحليم ( الصامت )
45- إحدى متطلبات المنتج ضمن " نموذج كانو لرضا العملاء " والتي تمثل درجة أكبر في التاثير على رضا العميل، والتي تتصف بكونها غير متوقعة وغير مبعر عنها من العميل هي:
- المتطلبات الأساسية
- متطلبات الأداء
- متطلبات الإنجاز
- المتطلبات الجاذبة


46- واحدة من التالي ليست من الأمور التي ينبغي مراعاتها عند صياغة اسئلة الإستبانة بغية جميع المعلومات من العملاء:
- أن تكون الأسئلة مختصرة قدر الإمكان
- عدم تضمين أكثر من معلومة واحدة في سؤال واحد
- استخدام الاسئلة الإيجائية التي توحي للعميل بإجابة محددة
- مراعاة المستوى التعليمي والثقافي للعميل
47- من فوائد إنتشار وظيفة الجودة ( qfd) :
- زيادة الوقت المخصص لتطوير المنتج
- إنخفاض الحصة السوقية للمنظمة
- تخفيض تكلفة خدمة ما بعد البيع
- الحد من توجه العاملين نحو المنظمة
48- تتمثل المرحلة الرابعة ضمن إجراءات معالجة الشكوى بـ:
- الإتصال بالعميل لإبلاغه بحل الشكوى
- متابعة تنفيذ القرار المناسب لحل الشكوى
- إجراء التحقيقات والإستفسارات حول الشكوى
- إتخاذ القرار المناسب لحل المشكلة
49- ليست من الخصائص التي نبغي توفرها في القيادة الناجحة:
- إعطاء الأولية لإحتياجات العميل الداخلي والخارجي
- التأكيد على العلاج بدلاً من الوقاية
- النظر للمشاكل على أنها فرصة للتعلم
- إثبات الإلتزام نحو الجودة الشاملة كممارسة



50- من أهم المحددات أو الصعوبات أمام فعالية القيادة في التحول لتطبيق إدارة الجودة الشاملة:
- زيادة درجة الثقة المتبادلة بين القائد والمرؤوسين
- فلسفة القائد وقيمه
- وضوح مهام العمل وواجباته
- وجود إلتزام لدى الإدارة العليا بالشعارات التي ترفعها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثلج 1994

ام رنو حلي الاسئله ترا نزلت كامله اذا ما عليك امر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكاديمي 1

26- تتصف المنظمات التي تلجأ للتوصيف بالعلامة التجارية بكونها:
- لا تعتمد في إنتجاها على مواصفات سرية
- تحدد مستويات إنتجاها في أحجام كبيرة
- يفوق إنتجاها من حيث جودة الأداء إنتاج المنظمات الأخرى
- لا يخضع إنتاجها للعامل التقني
27- يتم إستخراج الكفاءة كأحد مؤشرات الإنتاجية من خلال قسمة:
- قيمة أو كمية المخرجات الفعلية على قيمة أو كمية المدخلات المتوفقة
- قيمة أو كمية المخرجات الفعلية على قيمة أو كمية المخرجات المتوقعة
- الموارد المستخدمة على الموارد المخططة
- الموارد المخططة على الموارد المستخدمة
28- بإفتراض أن قيمة مدخلات إحدى المنظمات قد أنخفضت (غير واضح) قد إنخفضت من 18000 إلى 17400 فإن الإنتاجية ستصبح:
- 2.02
- 1.81
- 2.09
- 2.04
29- من معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة:
- سرعة إيصال المعلومات عن الإنجازات التي يحققها الأفراد العاملين وفرق العمل
- مقاومة التغيير لدى بعض العاملين
- وجود إنسجام وتناغم بين أعضاء فريق العمل
- الأسلوب الديمقراطي في الإدارة الذي يصاحبه مرونة في تفويض الصلاحيات

 
30- واحدة من العبارات التالية خاطئة حول الإختلافات في الإنتاج وهي:
- لا تستطيع المنظمة إنتاج كل منتجاتها بنفس المستوى من الدقة على طول الزمن
- يعتبر إختلاف طرق القياس أحد المصادر التي يمكن أن تؤدي لوجود إختلافات في الإنتاج
- يشير مصطلح الإختلافات الإحصائية للفروقات بين المواصفات الفعلية وحدود المواصفات الفنية.
- تتصف الإختلافات العامة بإمكانية توقعها وبكون العملية تحت السيطرة عند حدون هذه الإختلافات.
31- إحدى أدوات الضبط الإحصائي للجودة التي تمكن المسئوولين من تنظيم المعلومات حول الأخطاء في المنتجات وأسبابها والربط بين نوع الخطأ وتكرار حدوث وكذلك ترتيب المشكلات وفقاً لأهميتها النسبية هي:
- خريطة تدفق العمليات
- قائمة المراجعة
- خريطة المتابعة
- شكل الإنتشار
32- واحدة من العبارات التالية خطائة حول خريطة السبب والأثر ( حسك السمكة ) وهي:
- يتم تحديد الأثر أو المشكلة أولا والتي تصبح وكأنها رأس السمكة
- من الممكن أن يتفرع عن الأسباب الثانوية تفريعات أخرى
- تعود هذه الخريطة إلى كاورو إيشكاوا
- الخطط المتفرعة من الخط الرئيس تمثل الأسباب الثانوية للمشكلة
33- يشير x ضمن خريطة الرقابة على المتوسطات إلى:
- الوسط الحسابي لمتوسطات العينات
- الوسط الحسابي للعينة
- الوسط الحسابي للمدى
- الوسط الحسابي للوحدات التالفة
34- إحدى جوائر إدارة الجودة الشاملة التي تأسست في الولايات المتحدة عام 1987م بهدف تعزيز التنافسية بين المنظمات الأمريكية والتي تهدف لتشجيع الإهتمام بوضوع الجودة والتميز في العمل هي:
- [color="black"]جائزة مالكون بالدريج الوطنية للجودة[/color]
- جائزة ديمنج
- جائزة التميز الوطنية للجودة
- الجائز الأوروبية للجودة
35- من عناصر المجموعة الأولى ( العناصر المساعدة ) لنموذج التميز ضمن المعايير الرئيسية في الجائزة الأوروبية للجودة:
- النتائج المتعلقة بالأفراد
- السياسة والإستراتيجية
- النتائج المتعلقة بالمجتمع
- النتائج ....( غير واضح الكلام )
36- درجة تلبية مجموعة الخصائص الموروثة في المنتج لمتطلبات العمل أحد تعريفات الجودة الذي يعود إلى:
- المواصفات الدولية iso9000-2000
- جوزيف جوران
- كورن
- معهد المقاييس البريطاني
37- أحد أبعاد الجودة الذي يشير للعمر التشغيلي المتوقع للمنتج هو:
- الإستجابة
- الصلاحية
- الأداء
- المطابقة
38- أحد أبرز العملاء والباحثين في مجال إدارة الجودة الشاملة الذي جاء بفكرة عدم وجود أخطاء والعمل الصحيح من المرة الأولى، كما وأكد على أهمية الإدارة العليا في دعم الجودة هو:
-[color="black"] فيليب كروسبي[/color]
- جوزيف جوران
- إدوارد ديمنج
- كاورو إيشيكاوا
39- إحدى مراحل تطور مفهوم إدارة الجودة الشاملة التي توصف بكونها نظام أساسه .. ( غير واضح ) الأخطاء والقضاء على أسبابها منذ البداية والتي ينصب فيها التركيز على الجهود:
- ضبط الجودة
- حلقات الجودة
- الفحص
- تأكيد الجودة
40- جميع ما يلي من مميزات إدارة الجودة الشاملة مقارنة بالتقليدية عدا وحدة:
- التركيز على المنتج والعمليات
- التركيز على جني الأرباح
- إندماج الموظفين
- مرونة السياسات والإجراءات
41- أحد أنواع التغيير الذي يمكن تنفيذه عندما يكون التغيير شاملاً كل المنظمة .. ( غير واضح ) عنيفة للتغيير المزمع إجراؤه هو:
- التغيير السريع
- التغيير العشوائي
- التغيير البطيء
- التغيير الجزئي

42- من أمثلة القوى الخارجية المحركة للتغير في المنظمات:
- إنخفاض درجة الرضا الوظيفي لدى العاملين
- إرتفاع معدلات دوران العمل
- تزايد الإهتمام بالمسئوولية الإجتماعية
- تحقيق خسائر فادحة في المنظمة
43- واحدة من العبارات التالية خاطئة حو مجالات التغيير في ظل إدارة الجودة الشاملة وهي:
- لا يتناسب الهيكل التنظيم الطويل tall مع إدارة الجودة الشاملة
- لا [color="black"]ينبغي أن يتصف أسلوب الإدارة بالمرونة وزيادة مساحة الإستقلالية في[/color] ظل تطبيق إدارة الجودة
- يتطلب نظام إدارة الجودة الشامل تحقيق تحسينات جوهرية في معايير الأداء الأساسية
- ينتج عن تطبيق إدارة الجودة الشامل تغيير جذري في ثقافة المنظمة
44- العميل الذي يهتم بالنتائج وحل المشكلات، ولا تهمة الاعذار هو :
- العميل المستغل
- العميل دائم الشكوى
- العميل الموضوعي
- العميل الحليم ( الصامت )
45- إحدى متطلبات المنتج ضمن " نموذج كانو لرضا العملاء " والتي تمثل درجة أكبر في التاثير على رضا العميل، والتي تتصف بكونها غير متوقعة وغير مبعر عنها من العميل هي:
- المتطلبات الأساسية
- متطلبات الأداء
- متطلبات الإنجاز
- المتطلبات الجاذبة[/color]


46- واحدة من التالي ليست من الأمور التي ينبغي مراعاتها عند صياغة اسئلة الإستبانة بغية جميع المعلومات من العملاء:
- أن تكون الأسئلة مختصرة قدر الإمكان
- عدم تضمين أكثر من معلومة واحدة في سؤال واحد
- [color="black"]استخدام الاسئلة الإيجائية التي توحي للعميل بإجابة محددة
- مراعاة المستوى التعليمي والثقافي للعميل
47- من فوائد إنتشار وظيفة الجودة ( qfd) :
- زيادة الوقت المخصص لتطوير المنتج
- إنخفاض الحصة السوقية للمنظمة
- [color="black"]تخفيض تكلفة خدمة ما بعد البيع[/color]
- الحد من توجه العاملين نحو المنظمة
48- تتمثل المرحلة الرابعة ضمن إجراءات معالجة الشكوى بـ:
- الإتصال بالعميل لإبلاغه بحل الشكوى
- متابعة تنفيذ القرار المناسب لحل الشكوى
- إجراء التحقيقات والإستفسارات حول الشكوى
- إتخاذ القرار المناسب لحل المشكلة
49- ليست من الخصائص التي نبغي توفرها في القيادة الناجحة:
- إعطاء الأولية لإحتياجات العميل الداخلي والخارجي
- [color="black"]التأكيد على العلاج بدلاً من الوقاية[/color]
- النظر للمشاكل على أنها فرصة للتعلم
- إثبات الإلتزام نحو الجودة الشاملة كممارسة



50- من أهم المحددات أو الصعوبات أمام فعالية القيادة في التحول لتطبيق إدارة الجودة الشاملة:
- زيادة درجة الثقة المتبادلة بين القائد والمرؤوسين
-[color="black"] فلسفة القائد وقيمه[/color]
- وضوح مهام العمل وواجباته
- وجود إلتزام لدى الإدارة العليا بالشعارات التي ترفعها