| 
||||||
| 
		 | 
	
LinkBack | أدوات الموضوع | 
| 
			
			 | 
		#301 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			-  | 
| 
			
			 | 
		#302 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://up.arab-x.com/Aug11/UuY18131.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] 
			- ![]() أفعلوَا مآ تشآءوَن بيَ ، إلَا شيئَانّ : . . . الودَاعْ وَ الأنتظَارّ ، مؤلِمّ أن تلوِح بَ يدكّ مودعًا شخصٍ مآ ، و الأشدّ من ذلِك ألمًا أن تبيَتْ و تشرِق الشمسَ عليَك و مآ زِلتَ منتظراُ أطلآلتَه ، لآ أبغِض شيئَا ، كَ بغضِي لِهمَا ، فَ كيفَ حآليَ أن أجتمعآَ معاٌ فِي سفرِه ، يوضِب حقيبَة سفرِه أمآمِي ، يتظآهرَ بَ عدَم رؤيتِي ، يختآرّ من ثيآبَه مآ يشآءَ ، و يتركَ القليَل منهَا بَ حجَة أنه ليَس بَ حآجتهَا ، فَ أردفَ محدِثَة نفسِي : دعهَا فَ أنا بَ حآجتهَا ، ينتهِي منّ ذلِك ، فَ يهمّ بَ أغلآقِهَا ، مغلقُا علىَ قلبِي بَ دآخلِهَا ، يلتفِت إليَ و بنرَة هآدئِة : نآولينِي زجآجَة العِطرّ ! و يضمهَا معَ بقِية أشيآءَه ، و يغلِق حقيبتَه ، و يتركَها بَ جآنِب البَاب ، معلنُا بهَا تأكِيد رِحلتَه ، أحآوِل التحدَث اليَه ، لكنِي لمّ أستطِع ، و يحآولّ هوَ أيضاُ ذَلِك و يفشَل ، و لمَ ينجحَ إلا أعيننَا ، فَ هي لم تتوقَف فِي تلك اللحظآت عنّ أرسَال نظرآت الحزنّ أبداً ، تسأل عينَه عينِي عن مصآبَهاَ : فَ تكتفِي بَ الدموعَ كَ أجآبَة ، يخرَج و يأخذنِي معَه ، و أنَا أتمتِم بَ دآخلِي : يَ رب أجعَل بينَه و بين تِلك الحقيبَة سدّآ ، و كَ عآدته حَظِي يخيبْ ، و يحمِل حقيبتَه معّه ، و نذهِب ! إلىَ أيّن ! إلىَ محطّة فرآقِه ، و بدَايَة رحلتِه المجهولَة ، و نهآيَة الفرَح لديّ ، نصِل إلىَ هنآكَ ، وَ أناَ موقنِة بَ أن كلَ فرحَة سَ تنتهِي هنَا ، أبتسِم لِ أرىَ أبتسآمتَه لِ المرّة الأخيرَة ، فَ يرسّم أبتسآمَة زآئِفة لِ أرضآئِي ، يحآدثنِي قليلاُ عنّ ذكريآتنَا الجميلَة ، و يٌوصِينِي علىَ نفسِي ، و علىَ روحِه المعلقّة بيَ ، و يقطّع حديثَه : [ علىَ أصحآب الرحلَة رَقم 807 التوجَه لِ محطَة الأنطِلاقّ حآلُا ] يوآدعنِي ، و يرَحلّ تآركَا خلفه تِلكّ الروحَ هآئمَة فيَ البؤسْ ، وَ أنتظرّ وَ أنتظرّ و أبحّث حولِي علِ أجدّ شيئَا سهىَ عنَه ، و سَ يعودّ لِ أخذِه ، وَ أوهِمّ نفسِي بَ أنّه سَ يعودّ مخبراٌ قلبيَ بَ ترَآجعِه عنّ الرحِيل ، وَ لكنّهٌ لمّ يعٌد ، التفِتّ حولِي ، فَ لآ أجدّ أحد ، موحِشِة هيَ الأمآكنّ بَ دونِه ، أرسّل بَ عتبَي لِ الغيَاب و أرحَل أنا الأخرىَ مرددَة لِ قلبيَ : القطآرّ و فَآتنَا ، وَ المسآفرّ رآحَ ! ............ القطآرّ و فَآتنَا ، وَ المسآفرّ رآحَ ! مهَا + تمتَمِة لِ الغيَابّ [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]  | 
| 
			
			 | 
		#303 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	|
| 
			
			 | 
		#304 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 -  قبّل شويَ كنتّ أتآبّع فيلّم معَ وآحدّ من أخوآنِي     و الرْجَّال مآ خلَاّ حركّة الا سوآهَا بَ الأشرطَة ، و قلبّهَا مليونّ مرّة   ![]() . . وَ لفّ البلآزمَا كمّ مرَة ، وَ يقعدّ يصورّ منّ كذاَ زآويَة ، ![]() . و يوقّف الفيلّم عشآنّ يلقطّ علىَ صورَة حلوّة ![]() بَ النهَايَة قمّت و أنتّ يَ خويْ صورّ بكيفِك ، قروّْشتنِا وَ بطّلنَا نتآبَع     و الصورَة أعلَاه هيَ وآحدِّة ممَا طلعّ معِه     عَاد أخويَ هذاَ فضيّع ، بطّل و جآهِز لِ أي فزعَة ،   يعنِي أيَ مصيبَة أسويهَا أنطّ لَه   بسّ مرَة مآ فزّع ليَ   ![]() ![]() سآلفتَه سآلفِة ، و بعدِين اقولهَا ![]() دَمتمّ  
			 | 
| 
			
			 | 
		#305 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 - 
			ربَآه .. انِي فيً : 19 مِن عٌمرِي   وْ لا أعلَم مَآذآ سَ أكوُن بَعد : سِنة أو عَشرّ سَنواتْ ! لآ أعلّم . . • هَلْ سَ أكوُن بَخيّر ![]() • هَلْ سَ أكوُن مِثلمّآ تمّنت وَآلدتِي ![]() • هَلْ سَ تتحققَ تلِك آلآمُنيآت   • هَلْ سَ أكوُن عَلى قيّدِ الحَيّاةة ![]() ف تِلك هَي عِبارَتي الدَائِمَة : . رَبي ’   عَوضنِي ب فَرحّ أرَغد به و أنَعم به طَول حَياتِي و ﺂرزقنيُ ''ﻣ̃ستقبلاً '' . . ﺂجَملً مِماُ تمّنيَت ![]() ![]()  | 
| 
			
			 | 
		#306 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			
  | 
| 
			
			 | 
		#307 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 - مَآ زَآلْت ذكريَاتكْ التيَ أحملهّا بَ دآخليَ كَ [ الجنينّ الميّت ] تهلكنِيَ ! .......... و مَآ زالتْ عشِيقتٌك تسعِىَ لِ أجهآضِهَا بَ شتّى الطرَق ![]() 
  | 
| 
			
			 | 
		#308 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 
				
				           There are people
			 
			- 
			![]() There are people Their voices, their sense, their words Like the soundtrack will make you happy Broadcast yourself in comfort Wish not they to be silent '  | 
| 
			
			 | 
		#309 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			 - 
			![]() ........ أن كنتَ دآئِي منْ يكونُ دوآئِي .'. هلْ لِي بَ غيرِكْ شآفياً لِ بلآئِي ! ...... ما لِي أراكْ مٌعجلاٌ بَ أذيتِي .'. وَ مهليُا بَ فرآقِنا وَ جفآئِي ! أنظرْ لِ حالِي هل يسرّكَ منظرِي .'. فَ لقدّ أسرّ بَ هولهِ أعدآئِي أولمّ يَحُن وقتُ اللقآءِ بَ حلمنَا .'. أنِي هنَا علِ أرآكْ ورآئِي ، .. ..... لكنني وحدِي اُدآرِي مصيبتِي .'. أوآهُ يا حزنيَ و سِجنُ شقآئِي .... وَ أظلُ موهمَةٍ فؤآدِي لعلَكَ .'. شراُ و ربيَ أزآلهُ لِ هنآئِي مهَاِ + كيبورِيديَة صبَاحِيَة    | 
| 
			
			 | 
		#310 | 
| 
			
			 أكـاديـمـي مـشـارك 
			
			
			
				
			
			
		
		
		 
		
		
		
		 | 
	
	
	
		
		
			
			
  | 
| مواقع النشر (المفضلة) | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
		
  | 
	
		 | 
			 
			المواضيع المتشابهه
		 | 
	||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة | 
| [ اللغة الانجليزية ] : third year english student second term | عسولة الشرقية | منتدى كلية الآداب بالدمام | 5681 | 2011- 9- 15 05:19 AM |