-




و أَشَدّ مَا لاقَيْتُ مِنْ أَلَمِ الجَوَى . . قُرْبُ الحَبِيبِ وَمَا إِلَيهِ وُصُولُ
كَ العِيسِ فِي الْبَيْدَاءِ يَقْتُلُهَا الظَّمَا . . وَ الْمَاءُ فَوقَ ظُهُورِهَا مَحْمُولُ

القآئِل : ( غَيرّ مَعْرُوف )






بدأتّ أوقِنّ ﺑ أنہَا أُحجيَة مستحِيلَة الحَل ،
أنتَ هُنَا ، بَ جآنبيَ ، خطوَة وآحدَة فقَط وَ أغرَق ﺑ/ زآويَة تعَجّ ﺑ أنفآسِگ
لگنّگ ﺑ عينِي تبدوَ ورآءَ الشمَسّ ،

حتىَ النظرّ اليَگ مُجہِرّ ، لَستُ أسمَع سوىَ أصدآءَ شبَہ معدومَة لأوآخِر گلمآتِگ ،
حقاً محرومَة آنا مَنّگ ،

أسہوُ لِ وحدِي ﺑ رسآئِلگ ، أبتسِم حِين يطرَأ على ذآگرتِي ’ خططَگ لِ أيصآلْ تِلگ الرسآئِل أليَ ،
وَ تغرَق عينآيَ ﺑ أَدمَعہآ حِين أُتمّ قرآءتہَا ﺑ جملتَگ :
......... محبّگ المخلَص دَوماً : [ .. ]

أخلَصت نعَمّ يَ أميرِي الغآئَب ،
وَ لگِن هذهَ الدُنياَ لَمّ تگنّ مخلصَة معنَا يوماً !



......... مَها

-








وَشّ رآيكُم بَ النآسّ الليَ يكذبونّ وآجَدّ ،
وَ يفضحونّ عقبهَا أنفسهُم بَ أنفسهُم ،

حآلتهمّ تحزّن و الله ، لآ صآرَوا وآثقِين بَ كلآمهُم ، وَ احنَا مكتشفِين كذبهُم وَ نسلِك

مَدرِي اهل القِيل و القآلّ وشّ يستفِيدوُن ،
مآ ماتوَا هالنوعّ من النآَس ، مآ خلصَت كذبآتهُم ،

المشكلَة انهمّ صآروَا ينسونّ وش كذبواَ و وشّ قآلوَا ،
وَ المشكلَة الأكبَرّ انهمّ مهمَا نطقوا مآ نصدّقهُم ، حتىَ لوَ صدقّ

خآطرِي أرشهُم بَ مويَه ، أطيّح هالأقنعَة عن وجههّم ،
وَ أغسِل هالألوان المخبيّن فِيهَا ملآمحّهم
ترى بَ يطلعونّ أحلى بَ الشكل الطبيعِي

جَربُوا ، و أفيدونِي

-




+





أ. خآلِد : الله حيَه + مشَعشِعّ

فَهدّ : آرَححبَ ، لآ هنتَ وَ منورَ

وَآيت بيرِي : هلَا وَ غلآ بَ شآعرنَا

-







I will protect you until you die , and after your death I will still protect you




Quote by Elizabeth Gilbert *

-








بَ الرغُمّ من أن سآعَتهَا قدّ شهِدَت أجمَل لحظآتِي مَعَه ،
وَ دقآئِقهَا أحتضنَت أنقىَ كلمَاتِه وَ آرقآهَا ،
وَ كآن لِ ثوآنيَها نصِيبَ من ضحكآتِه الهآدئِة ،

ألَا أننيَ أكرهَها ، بَلّ آكَاد أن أحطّم كُل قرينآتِهَا أمآمِي
فَ قدّ سجّلت سنينَا بَ سآعآت أيآمهَا الأربَع و العشرونّ لِ كلّ لحظَات فرآقنَا ،
بَ أدمّعنَا / صرْخآتِنا / نظرآتنا الأخِيرة . . أنتهآءً بَ الذكريَات و أشوآقِنا ،

وَ وصُولًا ألَى : أحتضآرّ أروآحنَآ علىَ قآرَعة طريَق لقآئَنا الأولّ . . .





مهَا

-










أظُنُّ أنَّ لِ الكُتُبِ مَعَ الوَسَادات عَلاقَة حَميمَة دومًا !

-*

( لِ النسَاء فقَطّ ) :
. . .’ حيآكِكك يَ صبيَة [ حوآجبَك ] بَ أيدِي أمينَة ~