|
اجتماع 7 طلاب وطالبات المستويات السابع تخصص التعليم عن بعد علم اجتماع جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2012- 12- 31 | #91 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: اسئلة واجوبة لمادة النظام الاجتماعي في الاسلام
معلومة هاااامة /
ومن السنة : أن الرسول r طلق حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما ، ثم راجعها |
2012- 12- 31 | #92 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: اسئلة واجوبة لمادة النظام الاجتماعي في الاسلام
أوضاع المرأة عند غير المسلمين: على سبيل المثال: 1- اليونانيون 2- : كانت المرأة عند اليونانيين مسلوبة الحرية، والحقوق الإنسانية والاجتماعية، والاقتصادية. كما كانت تباع وتشترى، ولا تحظى باحترام، وبقيت المرأة على هذه الحال، إلى أن تبذلت واختلطت بالرجال مؤخراً ، فشاع الزنا عندهم وصار فعل الفاحشة غير مُستَبشع ولا مُستنكر ، فكان ذلك إيذاناً بانهيار حضارتهم وسقوطها. 3- الرومانيون 4- كانت المرأة الرومانية معدومة الأهلية تماماً كالصغير والمجنون، وعندما تتزوج تدخل في سيادة زوجها، وتصير في حكم ابنته، وله أن يحاكمها، ويعاقبها بالإعدام في بعض الأحيان، ثم تغير وضعها، فخرجت إلى مجالس اللهو والطرب، وشرب الخمور مما أدى إلى خراب حضارة الرومان وزوالها. 3- المرأة في الحضارة الهندية كانت المرأة عندهم قاصرة، وليس لها حق الاستقلال عن أبيها أو زوجها أو إبنها، وهي في نظرهم مصدر شؤم ، ومدنّسة لكل شيء تمسه، ولا بد لها من حرق نفسها عند موت زوجها، وإلا عرَّضت نفسها لهوان أشد عذاباً من النار، وكانت المرأة تُقدَّم قرباناً للآلهة لترضى، أو لتأمر بالمطر أو الرزق. 5- اليهود 6- يَعُدُّ اليهود - بناءً على أصلهم المحرف - المرأة لعنة، إذ هي أصل الشرور ومنبع الخطايا، لأنها - بحسب زعمهم - أغرت آدم - عليه السلام - بالأكل من الشجرة الملعونة([1]) كما يعدونها نجسة في أيام حيضها، وهي عندهم بمرتبة الخادم، ولأبيها الحق في بيعها قاصرة، وهي محرومة من الميراث، ثم تغير حال المرأة عند كثير من اليهود، من النقيض إلى النقيض، ويكفي أن نعلم أن المرأة أصبحت عندهم من الأسلحة التي يستخدمونها في غزو قلوب الشباب وإفسادهم، والسيطرة على العالم. 5- النصارى كانت النظرة إلى المرأة عند رجال الكنيسة قديماً نظرة سوداوية، لأنها في نظرهم هي التي أغرت آدم عليه السلام بالأكل من الشجرة الملعونة، وكانوا يشككون في إنسانية المرأة، وليس لها عندهم حق في التملك، بل إنه يباح بيعها في بعض الأحيان، ([2]) كما أنهم كانوا يحتقرون العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة ، ويزهِّدون بها، وإن كانت عن طريق مشروع. 7- العرب في الجاهلية كان العرب يتشاءمون من ولادة الأنثى، قال تعالى: ) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ(
) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ( وليس للمرأة حق في المشورة أو إبداء الرأي، ولو كان ذلك في أخص خصوصياتها، كاختيار الزوج مثلاً، وليس لها حق في الإرث، ولا في المهر، وليس لتعدد الزوجات عندهم حد معين، ولا للطلاق عدد محدود،وتعد زوجة الأب إرثاً لأكبر أبنائه من غيرها، كما كانت هناك بعض الأنكحة الفاسدة ،كالشغار والاستبضاع والبغاء وغيرها. |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوالعز ; 2012- 12- 31 الساعة 02:31 PM |
|
2012- 12- 31 | #93 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: اسئلة واجوبة لمادة النظام الاجتماعي في الاسلام
هااااام جداً دية المرأة أصحاب الشبهة يقولون: إن الإسلام سوّى بين الرجل والمرأة، في حين نرى أن دية المرأة على النصف من دية الرجل، فهذا فيه تناقض من جهة، كما أن فيه إهداراً لمنـزلة المرأة وكرامتها من جهة أخرى. الرد: أ- قد سوَّى الإسلام بين الرجل والمرأة في الكرامة والإنسانية، فهما في ذلك سواء، ولهذا في حال الاعتداء على النفس عمداً يقتل القاتل بالمقتول، سواء أكان القاتل رجلاً أو إمرأة، أو المقتول رجلاً أو إمرأة. قال تعالى : )وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ( كما أن الإسلام لم يُفرِّق في دية الجنين بين كونه ذكراً أو أنثى حيث قضى فيه رسول الله e"بغرة عبد أو أمة" باعتباره نفساً، وفيها دية . ب- في حال قتل الخطأ ونحوه، أو تنازل ولي المقتول عمداً عن القصاص، وقبوله الدية، فتكون حينئذ دية المرأة على النصف من دية الرجل لا لأن إنسانيتها غير إنسانية الرجل وإنما تكون الدية هنا تعويضاً للضرر الذي ألـمَّ بأسرة المقتول والخسارة التي حلت بها فخسارة الأولاد، والزوجة بفقد الأب المكلف بالإنفاق عليهم وتعليمهم، غير خسارة الزوج والأبناء بفقد زوجته وأم أبنائه، التي لم تكلف بالإنفاق على نفسها ولا على غيرها - غالباً ففي الحالة الأولى الخسارة خسارة مالية، وفي الثانية خسارة معنوية، والخسارة المعنوية لا تعوَّض بمال. ج- تكون دية المرأة- أحياناً- مساوية لدية الرجل
بل هناك من يقول بتساوي دية الرجل والمرأة في جميع الأحوال وعلى كل حال فإن الدية وتنصيفها لا علاقة له بإنسانية المرأة ولا ينتقص ذلك من كرامتها-على ما مرَّ. |
التعديل الأخير تم بواسطة أبوالعز ; 2012- 12- 31 الساعة 02:41 PM |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اسئلة اختتبار مصوره لمادة تاريخ الفكر الاجتماعي | فاقد الكون | اجتماع 3 | 8 | 2012- 12- 27 12:51 PM |
اسئلة شامله للمنهج | ام عبدالرحمن 20 | اجتماع 3 | 19 | 2012- 12- 24 06:11 AM |
محتاجه اجوبه ل اسئلة مراجعة الطاوي لمادة التخلف | أررريج | ارشيف المستوى 5 تربية خاصة | 3 | 2012- 12- 22 02:43 PM |
تخيلوا اناا احناا في بيت واحد شبيصير ؟؟ | STUART LITTLE | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 10401 | 2011- 2- 21 09:57 PM |