ترجمة

Contingency School = المدرسة الظرفية

وعليه يكون الجواب الصحيح هو: النظرية الظرفية

اقتباس:

ورقة ( 9 ) – مدرسة النظرية الشرطية في الإدارة (Contingency School) أطلق على هذه المدرسة الفكرية هذا الاسم لأنها تمسكت بوجهة النظر التي تقول بأن الحل المناسب لأي حالة معينة ومحددة مرتبط أو مشروط (contingent) بالظروف السائدة في ذلك الوقت (أي في وقت دراسة تلك الحالة) ، وذلك ردا على المدرستين العلمية والعمومية التي قدمت أفكارهما على أنه الحل الأفضل (The BEST solution) لمشاكل الإدارة. هذا الأسلوب الشرطي (أو حسب الحالة) في الإدارة ظهر خلال فترة السبعينيات من القرن الماضي مع اهتزاز الثقة في الأساليب العامة لإدارة المنظمات التي كانت سائدة (بما فيها أسلوب نظرية النظم) بسبب أزمة النفط العالمية خلال العام 1973م وتداعياتها. حيث بدأ المدراء يتساءلون عن أفكار عامة أو شاملة لمعرفة الطريق الأفضل للإدارة ، ومع اقتناع المدراء بعد وجود حل فريد و لا حتى حل عام لمعضلة الإدارة، ظهرت النظرية الشرطية على أساس فكرة أنه ما بين الحل العام والحل الوحيد هناك سلسلة متصلة من النماذج والخصائص المشتركة بين المنظمات والطريقة التي تدير بها المنظمة مهامها مرتبطة أو مشروطة (contingent) بالظروف التي تعمل بها. ونتيجة لذلك أدركت النظرية الشرطية أن هناك نماذج معينة في الإدارة تكون مناسبة في حالات معينة. فعلى سبيل المثال في حالات بيئة العمل المستقرة والهادئة كما في المقر الرئيسي للمنظمة مثلا حيث العمل الروتيني اليومي والأهداف المحددة والقرارات المبرمجة ، يمكن في هذه الحالات تطبيق نماذج ثابتة ومستقرة مثل النموذج البيروقراطي ونظام التسلسل الهرمي في الإدارة. في المقابل عندما تكون بيئة العمل متقلبة ويكثر فيها الأمور المبهمة والمجهولة مثلما هو الحال في مشاريع الإنشاء مثلا حيث تكثر التعقيدات والأنشطة الغير روتينية والحاجة إلى حلول إبداعية وخلاقة للمشاكل بالمشروع ، فهنا يكون من الأنسب إتباع نماذج متكيفة (adaptive) ومرنة (flexible) في الإدارة.

من أهم العوامل الشرطية التي يرتبط بها أسلوب الإدارة في المنظمة:
1) بيئة العمل (Environment): فالبيئة سريعة التغير تتطلب أسلوب إدارة وبناء تنظيمي أكثر مرونة من ذلك الذي قد يطبق في بيئة مستقرة والتي قد يناسبها الأسلوب البيروقراطي.
2) استيراتيجية المنظمة (Strategy): فالمنظمة التي تنوع في أنشطتها ومنتجاتها وخدماتها حسب حاجة السوق تحتاج لبناء تنظيمي متعدد الاختصاصات والأقسام لتتمكن من تحقيق أداء عالي.
3) الهيكل التنظيمي للمنظمة (Organization Structure): كلما كبرت المنظمة كلما كان الأسلوب البيروقراطي الأفضل في الإدارة لتحقيق الأداء المطلوب ، وفي المقابل المنظمات الصغيرة في الحجم يناسبها الأساليب الغير رسمية المرنة.
4) التقنية (Technology): كلما كانت منتجات المنظمة على دفعات صغيرة وبعمليات مستمرة كلما كان من الأنسب إتباع أسلوب مرن في الإدارة ، وعلى العكس فالمنظمات ذات الإنتاج الضخم (صناعة السيارات مثلا) تحتاج إلى نظام إداري بيروقراطي صارم لتحقيق أهدافها.
5) الأفراد بالمنظمة (People): وهنا كانت النظرية الشرطية أقل حدة من مدرسة العلاقات الإنسانية في قبولها لفكرة أن تحفيز الأفراد يتم من خلال إقحامهم في وظائف تمتاز بالمسؤولية والتحدي، ولكنها بينت أن هناك أفراد يفضلون وظائف آمنة ومستقرة وأقل مخاطرة ومثل هؤلاء الأفراد قد يتناسب معهم بناء تنظيمي محكم وصارم مثل البناء البيروقراطي.

ركز في شروطهااااااا وشوووف لانو بين الخيارات لايوجد ظرفيه بل وجود التنظيميه وهذااا هؤ المقصؤؤد الي يبي يااصله دكتوور الماده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meshoo1400955 ركز في شروطهااااااا وشوووف لانو بين الخيارات لايوجد ظرفيه بل وجود التنظيميه وهذااا هؤ المقصؤؤد الي يبي يااصله دكتوور الماده شكرااا لك قلبي

اوك يعطيك العافيه

الاهم من ذلك انؤ لازم يكؤؤن لهااا حل عشاان الدفعات الي جاايه بعدنااا

مشكؤؤؤر ع التوضيح

طرق ومداخل دراسة المنظمات

1. المدرسة التقليدية / الكلاسيكية: كان محور تفكير هذه المدرسة يدور حول تقسيم العمل ووصف الجهاز الإداري للتنظيمات وتحقيق الكفاءة الإنتاجية.
2- المدرسة السلوكية: وهذه المدرسة تقوم على وضع فرضيات حول السلوك الإنساني وكيفية تأثيره على الإنتاجية (الأداء)، وتفترض هذه المدرسة أن حاجات الإنسان المختلفة تحدد وتوجه سلوكه.
3 ـ مدرسة النظم: تؤكد هذه المدرسة أن المنظمة تتكون من مجموعة من الأجزاء المترابطة والمتفاعلة، وأن كل جزء منها يؤثر في الأجزاء الأخرى، كما أن المنظمة نفسها هي جزء من نظام أكبر وهو البيئة المحيطة بها.
4 ـ المدرسة الشرطية الظرفية (أو الموقفية): نرى أنه ليست هناك نظرية يمكن تطبيقها في مختلف الظروف وفي جميع أنواع المنظمات، وإنما يجب إستخدام النظرية بشكل إنتقائي بحيث تتلائم مع الظروف والمتغيرات التي تعيشها المنظمة.
وجوهر هذه النظرية: إن علاقات المنظمة ككل وأنظمتها الفرعية تتفاعل في علاقاتها بالمنظمات الأخرى وتعتمد على البيئة العامة للموقف. ومن ضمن النظريات التي تبحث العلاقة بين المنظمة والبيئة ما يلي:
مدرسة الميزة التنافسية، ونظرية التكاليف التبادلية، النظرية المؤسسية، ونظرية إعتمادية الموارد ونظرية التنبؤ البيئي.
وهذه النظريات تؤكد على أهمية تكيف المنظمة مع بيئتها الخارجية حتى تستطيع أن تعمل بكفاءة عالية.


http://www.ao-academy.org/docs/edara...at05072011.doc